السرقات ام انتقام وثارات هي لاشغال تشكيل حكومة محمد شياع

السرقات ام انتقام وثارات هي لاشغال تشكيل حكومة محمد شياع
 بين حكام وخصوم الامس

بقلم :  حيدر عبد الرزاق ال طه

تحيه طببه

كثرت الاصوات لتخلط الاوراق لاعاقة تشكيل الحكومه من قبل المكلف للمهندس محمد شياع السوداني

من خلال حمله اعلاميه يقودها نواب ونائبات بمجلس النواب الحالي
بحجة وجود سرقات بمصرف الرافدين فهل يمكن ان نسأل ونتسائل لماذا لم تقوم وزارة الماليه شكواها الجزائيه امام القضاء باعتبارها الجهه المتضرره ولماذا لم يقيم السيد المدعي العام طلب الشكوى امام القضاء العراقي باعتباره يمثل الحق العام ولماذا لم يتحرك رئيس مجلس النواب المحترم باقامة دعوى ضد المتهمين باعتباره يمثل سلطة الشعب العراقي ولماذا مدير عام الضرائب الان بهذا الوقت اعلن ان اكتسف اكتشف الجريمه
ان صحت وهو مدير عام سابق ولاحق بوزارة الماليه ولجأ للاعلام وليس للطرق القانونيه الاصوليه لان هيئة الصرائب لديها سخصيه معنويه بموجبةالقانون
هل الغرض من ذلك ليستغل الموضوع ويلفت الانتباه ليكون وزيرا للماليه بحكومة السيد محمد شياع السوداني لاكمال مشوار رفيقه صاحب الورقه البيضاء علي علاوي وما سببه من دمار وخراب للاقتصاد العراقي ورفع سعر الدولار على المواطن وهدر الاموال وزيادة عدد العاطلين
والذي عاث بالبلد وبوزارة الماليه والشعب فسادا بورقته السوداء ؟؟؟؟؟
ابعدوا رئيس الوزراء المكلف( محمد شياع ) من ثاراتكم ونياتكم واذهبوا
للقضاء وابرزوا ادلتكم وانتم تعلمون كل شيئ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار