ماهو امام المهندس محمد شياع ٠والقاضيان فائق زيدان وحيدر حنون
___ الجزء الثاني _____
حيدر عبد الرزاق ال طه
استكمالا لمقالنا الاول المنشور بتاريخ الثلاثاء ١٥ / ١١ / ٢٠٢٢
ونتيحة لما لمسه المواطن من اجراءات جاده وواضحه من نظرة الحكومه وقربها من مستوى حياة٠٠ المواطن ، وهي تحقق رغباته والتي باتت تشعرهم جميعهم ،ان الحكومه الحاليه التي يترأسها ٠٠ المهندس محمد شياع السوداني، ومن خلال اصدارها العديد من القرارات ، التي كانت تمثل خطا احمرا للسلطات٠٠ الثلاثه والتي لايمكن لاي رئيس وزراء ٠٠او حكومه ان تتخطى حدودها الحمراء ومنها:
١ / الغاء مخصصات الضيافه للرئاسات الثلاثه وتقليل رواتب الوزراء
٢/ سحب الاليات والعجلات لجميع المسؤولين السابقين وحماياتهم
٣ / منع استخدام الحمايات الكثيفه
للقيادات الامنيه بمواكب كبيره والتي تعتبر بابا من ابواب الفساد المالي والاداري ٠
٤ / موافقة الحكومه ووزارة الماليه بحل مشكلة العقود ، وتثبيتهم وتعميم
القرار من وزيرة الماليه الحاليه طيف سامي ٠
٥ / الايعاز بقبول حاملي الشهادات العليا والاوائل على الكليات بالتوظيف على ملاك الوزارات٠ ٠
٦ / ادراج المحاضرين واطلاق تخصيصهم المالي على ضوء ما مدرج بميزانية الامن الغذائي لسنة ٢٢ ٢٠ وهنا نسجل الشكر والعرفان لمكتب دولة رئيس الوزراء محمد شياع ومكتب معالي القاضي حيدر حنون رئيس هيئة النزاهه على جهده بمتابعة الموضوع في تربية الرصافه الثانيه وايقاف التلاعب وارسلوا محافظ بغداد (محمد جابر عطا ) ميدانيا لحل وتلافي وقوع الضرر لشريحة المحاضرين واستخدام الاطر
الصحيحه لابعاد الظلم عن المحاضرين الذين التحقوا مجانا منذ
عام ٢٠٢٠ وسجلت هذه المواقف ايجابا لهما سواء بمكتب رئيس الوزراء او مكتب القاضي حيدر رئيس هيئة النزاهه المحترمين
ولنا للحديث بقيه
