أكذوبة .

 

 

آلاء الطائي.

بنسلِ خيطِ نيّسمٍ
تتعلقُ
تُحيك حكاوی بمخيلةٍ عرجاء
تقفُ علی ساقٍ واحدة
تنظُرُ من زوايةِ يأسٍ بائسةٍ
تنعدمُ رؤيا إنعقداتٍ
نحرتْ ظلاماً..!
يزحف هوينا كمروج الشوك،
وتنهمر أعمدة الفراغ…
لا جدار يسند حكاوی الوهمِ
مامن زائرٍ بخبرٍ
إلا….
خريرَ وعودٍ تلتحفُ بوشاحِ العذرِ
عذر ٌبوشائجِ القُبحِ ….ولا سبب
ألم يكنْ سندُ حقٍ؟
ألم تكنْ لحظةُ صدقٍ..؟
هيهات أن جلباتَ الغشاوةِ الصفراءِ
هو الحق
إنَّها أكذوبةُ حمقٍ
طالها الشَبقُ
وترهاتُ شوقٍ…
فأندرستْ
كشقشقاتِ واقعٍ مبهم].
1/10
أكذوبة علی عقل النقاء
ختامها إغتيال الشرفاء

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار