Armed members of Karbala clans lift their guns as they take to the streets in a show of force and to keep order amidst ongoing anti-government protests, on December 8, 2019 in the southern Iraqi city of Karbala. - As state structures break down in protest-hit Iraq, an old force is making a comeback: the tribes. With their own hierarchies, justice systems and huge arms caches, Iraq's tribes have once again become one of the most powerful actors in the rural and oil-rich south. (Photo by Mohammed SAWAF / AFP)
تجارة الأسلحة تديرها مافيات دولية لأنها توفر أرباحا مالية بملايين الدولارات سنويا.
امن: متابعة/ جدار نيوز.
أكد الخبير في الشؤون الأمنية إبراهيم الزيدي، أن ” تجارة الأسلحة تديرها مافيات دولية لأنها توفر أرباحا مالية بملايين الدولارات سنويا.وقال في تصريح اليوم الثلاثاء 3/9/2024 ) إن “العراق يضم حاليا قرابة ثلاثة ملايين قطعة سلاح وفق القراءات”.واشار الى أن” الخطورة هي في الأسلحة الثقيلة والمتوسطة التي تبرز في النزاعات العشائرية بشكل لافت وتؤدي إلى سقوط ضحايا وخسائر مادية كبيرة”.ونبه الزيدي إلى أن “دول الجوار، هي أبرز مصادر تمويل الأسلحة التي تتدفق على العراق خاصة مع وجود ثغرات في بعض المناطق الحدودية”. حسب تعبيرهكشف في السياق ، عن عدم وجود إحصاء رسمي بعدد قطع السلاح الموجودة داخل المجتمع العراقي، لكن التقديرات تتحدّث عن أرقام متفاوتة بالعادة بين 13 و15 مليون قطعة سلاح متوسط وخفيف.
